سلاح ابن الشيطان و فى مواجهة جنود الرحمن
السلام عليكم ورحمه الله تعالى وبركاته
اقدم اليكم اخوانى فى الاسلام تجربة امريكية فى صحراء ولاية ( نيفادا) لسلاح الشيطان القنيلة الذرية ..
وتاريخ هذة التجربة كانت سنه ( 1963 ) ميلادية , وانظروا كيف حجم الدمار التى كان من الممكن أحداثة فى البشرية ..
وكيف وقد كانت أمريكا بلد المسح الدجال , وبيت ابليس كان من او من قام بى تجربة هذا السلاح الشيطانى فى اليابان فى نهاية الحرب العالمية الثانية (1945) وتم محو مدينتين من على وجهه الخريطة انذاك , هى , هيروشيما , ونجازاكى , وكانت كمية الضحاياة
يفوق حوالى ( 500000) الف نسمة ما بين قتيل وجريح وما ذالت الاشعاعات النووية تلاحق هؤلاء الناجون , وما عصاروه انذاك
والأن وبعد مضى حوالى ثلاثة عقود او يزيد تستعمل امريكا اسلاحة محرمة دوليا مخصبة بى اليورنيوم الفتاك فى الحرب الدائرة فى افغانستان , والعراق , والصومال , والحدود مع افغانستان , وتمد الكلبة المدللة ( دوللى ) اسرائيل بهذة الاسلاحة القذرة فى استخدمها ضد المسلمين , وهل ان الاوان ان تمتك الشعوب الاسلامية هذا السلاح حتى يكون درعا واقيا فى عدم المساس بى الامة العربية والاسلامية ..
الم يفكر بعض القادة والجنود سنه ( 1990) ابان حرب العراق والكويت وفى خضم المعركة فى اسقاط قنبلة امريكية (خطاء؟؟) على مكة المكرمة ؟؟؟؟
الم يفكر النصارى ابان الحرب على المسلمين ابان فترة الحروب الصلبية ( صلاح الدين الايوبى) فى الاغارة على مكة والمدينة , ولول لاحاق صلاح الدين رحمه الله , وعبورة البحر الاحمر لكانت جحافل النصارى تقرع ابواب المدينة المنورة أنذاك وتصبح على مشارف مكة , لولا لحق هذا الجيش المسلم وقطع الطريق عليها ....
وفى الاخر يقولون نزع السلاح النووى عن الشرق الاوسط , وفم من الكريه الذى يطلب ذلك هم القادة العرب ( الجرب) ولا عزاء للسيدات
0 تعليقات:
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية