الخميس، 2 أبريل 2009

حلقات لفضح الشيعة فى مصر ..الاخوان المسلمون . المنافقون

مش عارف ايه معانى كلمة ( وأعدوا) نعد ايه بى الظبط , أصابعنا و ولا نعد سنين الضياع , ولا نعد تأمركم مع الامريكان , ولا نعد سنوات
نشاتكم وتاريخ نضال الاجداد رحمهم الله ( حسن البنا) والشيخ ( سيد قطب) رحمه الله والاوائل من الاخوان ,

أما الان فانتم الاخوات المسلمات المتبرجات , السامعات لى الاغانى والكليبات , اللعبات بى الشطرنج والموبقات , والمكلمون بى النفاق والاكذيب والافترات , خسارة عليكم هذا الاسم







ملحوظة :الشيخ محمد الغزالي غفر الله له و عفا عنه كان من أشد خصوم المذهب السلفي و الفكر السلفي
.
.و من أكبر دعاة التقريب و الثناء على بعض رموز الشيعة ملحوظة أخرى من جميل كلمات الأستاذ هويدي في الشيعة أعدته شبكة الشيعة العالمية من ضمن الذين تشيعوا في مصر للأسف أن أضع هذا الإسم هنا و لكن للأمانة جــمــاعــة الإخــوان المسلمو ن من الفئة الأولى دعاة التقريب


للأسف الشديد .. و لكن الحق أحق ان يتبع فإن للإخوان منهج قديم علاه الغبار فلا تجديد فيه و لا سير إلا على خطى أسلافهم و تعالى معي أيها القارئ لنزهة في المحيط الشيعي في الخمسينيات أو الأربعينيات قبل ظهور الثورة الخمينية الخبيثة في إيران ... كان هناك شيعة ... و لكن أيها القارئ الكريم كانوا الشيعة لا يعلمون شيئا عن التشيع و لا القرآن المحرف و لا سب أصحاب النبي عليه الصلاة و السلام... و كان الشيعي في العراق ربما يتزوج سنية و السني يتزوج شيعية ... دون أي تشنج شيعي أو رفض سني ... هكذا كان الحال قبل ثورة الإمام آية الله الخميني... و كان وقت التقارب ... بين الإخوان و الشيعة و لكن ماذا بعد ظهور الخميني في حياة الشيعة ؟؟هل يصلح أي تقارب؟؟والقصيدة الخمينية أولها كفر ففي مقدمة كتاب الحكومة الإسلامية للإمام الخميني (دعاء صنمي قريش) الذي يصر كبار جماعة الإخوان المسلمون هداهم الله أن الخميني رجل مجاهد .. محنك .. و كانوا يبثون في أشبالهم أن الشيعة طيبين يكثرون من عبادة الله ..و مجاهدون ... هكذا يقال لمن ينضم لجماعة الإخوان حديثا دون أي تأصيل علمي .. وهذا و الله أعلم من الكذب و التدليس عند كباراتهم.إن منهج جماعة الإخوان المسلمين في التقريب بين المذاهب لم يشمل يوما ما التقريب بين السلفية و الإخوان ... بل صبت احقاد و ألسنة المبتدعة من المعتزلة على دعاة السلفية و منهجهم و فكرهم و كأن الشيعة في النية أفضل و أصدق ... و كأن السلفية السنية أبعد و أشق. و التجديد الذي تم إبان فترة المرشد مصطفى مشهور رحمه الله و غفر له كان تجديد انفتاحي جيد و تم تحسين الأوضاع مع السلفيين بنسبة جيدة و لكن بقي المنهج التقريبي بين السنة و الشيعة ...الأمر الذي استمر حتى تكلم مفتيهم القرضاوي عفا الله عنه و هداه و ثبته ... و رفض هذا التقارب .. و الحمد لله أنه تكلم منكرا هذا التقارب بعد ان كان من المنافحين عنه و الداعين إليه و لكن يبقى الأمر في هؤلاء الذين ربوا على التقارب و الدعوة إليه و أصبح فيهم أصحاب مراكز مرموقة دعويا أو فكريا أو غير ذلك و الحق كما ذكرت آنفا أحق ان يقال و يتبع ... إن من الإخوان منذ أن انضم لهذه الجماعة من يرفض تماما التقارب الشيعي ... منهم الأستاذ الدكتور جمال عبدالهادي حفظه الله و الأستاذ الدكتور على السالوس(قبل أن يكون سلفيا) الذي له موسوعة تتحدث عن الشيعة و غيرهم مما لا أعرفهم ينكرون على الجماعة هذا المنهج في التقارب بينهم و بين الشيعة .و يبقى القول بأن الجماعة فيها من الحسنات ما فيها شأنها شأن بقية الجماعات و أختم بقول للشيخ صفوت نور الدين يرحمه الله عندما سئل هل جماعة الإخوان و التبليغ من الفرق النارية الخارجة عن أهل السنة ؟؟فأجاب رحمه الله بل هم من اهل السنة ... و لكن عندهم اخطاء و لا يخرجون بها من حظيرة اهل السنة... و ننكر عليهم أخطاءهمأو كما قال يرحمه الله

0 تعليقات:

إرسال تعليق

الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]

<< الصفحة الرئيسية