الأحد، 7 يونيو 2009

هل نجد شرح لكتب النصارى لهذة الايات ..وهؤلاء يُحَارِبُونَ الخروف ، وَلَكِنَّ الخروف يَهْزِمُهُمْ ، لأَنَّهُ رَبُّ الأَرْبَابِ وَمَلِكُ الْمُلُوكِ

الاصحاح السابع عشر الفقرة الرابعة عشر : (( وهؤلاء يُحَارِبُونَ الخروف ، وَلَكِنَّ الخروف يَهْزِمُهُمْ ، لأَنَّهُ رَبُّ الأَرْبَابِ وَمَلِكُ الْمُلُوكِ ))
يقول كاتب مزمور [ 78 : 65 ] (( فاستيقظ الرب كنائم كجبار معيط من الخمر يصرخ عالياً من الخمر ))
(( لأَنَّكُمْ تَعْلَمُونَ يَقِيناً أَنَّ يَوْمَ الرَّبِّ سَيَأْتِي كَمَا يَأْتِي اللِّصُّ فِي اللَّيْلِ.))
__________________________
هذة كانت مناظرة بينى وبين النصارى فى منتديات أقباط المهجر .. أسف اقصد أنجاس المهجر وعملاء اليهود ؟؟

انا عارف قصدك من السؤال كويس قصدي هو مجرد إستفسار عن كلمات في كتابكم ليس أقل أو أكثر...بالنسبة للوصلة التي وضعتها فلقد فهمت المغزى من التشبيه بإستخدام حرف الـ "ك"...
لكن إسمح لي، فأنا لا أرى في هذه الجملة أية تشبيه:"(( وهؤلاء يُحَارِبُونَ الخروف ، وَلَكِنَّ الخروف يَهْزِمُهُمْ ، لأَنَّهُ رَبُّ الأَرْبَابِ وَمَلِكُ الْمُلُوكِ ))"فأين التشبيه بها؟؟أرجو الرد و لكم جزيل الشكر...
سلام ونعمة للجميع، وشكرا للأحباء أصحاب الصليب العالى مشاركاتهمأهلا وسهلا بالأستاذ Meezo القادم من منتدى الإسلام أم المسيحيةسأشرح لك الأيات ولكن لى تعليق أولا1- أن إلهنا الذى نعبده، وإلهكم الذى تعبدونه ليس واحدا وقد كذب من قال ذلك، وكذب من كتب ذلك فى كتبه2- عندما نأتيكم بنصوص من كتبكم نرفقها دائما بتفاسير معتمدة لديكم، وعندما تأتون أنتم بنصوص من كتبنا تخشون وضع التفاسير المعتمده معها، وهذا يوضح الفريق صاحب الحجة والبرهان الأقوى3- عندما نحاججكم من القرأن نستخدم مفهومكم عنه وعن إلهكم، فأنتم تتصورون الإله فى صورة من الجبروت واللاممكن بحيث يتنافى تشبيهه بفانوس مع المفهوم الإسلامى، لكن عندما تحاولون أنتم نقض الكتاب المقدس لا تنقدونه من حيث مفهومنا نحن للوحى وللإله، بل حسب مفهومكم أنتم أيضا، لذلك فكل ما تقومون به لا يجد صدى لدينا أو لدى أى مسيحى يعرف المسيحيةوالأن تفضل أشرح لك الأيات وقد سبقنى الإخوة الأحباء فى ذلك
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة د. خالد كروم

الاصحاح السابع عشر الفقرة الرابعة عشر : (( وهؤلاء يُحَارِبُونَ الخروف ، وَلَكِنَّ الخروف يَهْزِمُهُمْ ، لأَنَّهُ رَبُّ الأَرْبَابِ وَمَلِكُ الْمُلُوكِ ))سبق هذه الأية وصف لممالك (وحوش) وأمم، وبالرغم من هذا الوصف الذى يدل على الجبروت غلا أنهم يأتون لمحاربة الخروف ولكن هذا الخروف يهزم الجميع، فلماذا وصف الخروف بالذاتلأن الخروف هو التقدمة والذبيحة لغفران الخطايا (إدرس العهد القديم)كما أنه من الحيوانات الوديعه، وبالرغم من هذه الوداعة الظاهرة إلا أنه يهزم الجميع كما هو مذكور فى السفر، وبوداعته لا بسيفهوعل هذا واضح جدا الأن فالإسلام يترنح من أقلام وبضع فنوات تلفزيونية وليس من سيوف أو قنابلفى نفس الوقت هذا لا يتنافى مع مفهومنا لإلهنا، فهو نفسه قد تجسد وتأنس، ونستطيع تشبيه إلهنا بكل الصفات المحسوسة التى يعرفها البشر، لأنه من المهم أن يتعرف المسيحى على ما يعبد، وهذا بالطبع يناقض المفهوم الإسلامى عن الإله وأنت تحاول النقض من المفهوم الإسلامى، بينما مفهومك الإسلامى أمر نستنكره ونرفضه ولا نقبل به
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة د. خالد كروم
يقول كاتب مزمور [ 78 : 65 ] (( فاستيقظ الرب كنائم كجبار معيط من الخمر يصرخ عالياً من الخمر )) أولا : الأية منقولة خاطئة كما هى موجوده بكل المنتديات الإسلامية، مما يدل على نقل دون وعىفَاسْتَيْقَظَ الرَّبُّ كَنَائِمٍ كَجَبَّارٍ مُعَيِّطٍ مِنَ الْخَمْرِ. فَضَرَبَ أَعْدَاءَهُ إِلَى الْوَرَاءِ. جَعَلَهُمْ عَاراً أَبَدِيّاً. حضرتك أضفت جملة من لديك (يصرخ عالياً من الخمر)، ويبدو أن الناقل كان ينقل من موقع به تفسير، فالجملة هى تفسير ( مُعَيِّطٍ مِنَ الْخَمْرِ)أى أن مُعَيِّطٍ = يصرخ عالياًثانيا : المزمور يتحدث عن رعاية الإله لشعبه إسرائيل بينما شعبه قاسى القلب ولا يتذكره إلا كلما حلت به محنه، فكان يترك الإله وينغمس وسط شهوات العالم وألهتها، لذلك تركه الإله للسبى وصار عارا لكل الأممفعاد الشعب ثانية يصرخ للإله بعدما ظن أن الإله تركه، وهنا تدخل الإله ثانية ورد لشعبه مجدهلكن لماذا هذه التشبيهات؟لأن الإنسان المخمور لا يشعر بمن هو حوله، ولا يستطيع فعل شئ فى حالة سكره، والإله ترك إسرائيل تعانى السبى والمذلة ولم يستمع لهم أولا بل تركهم، ولكن بعد ذلك أنقذهم وكأنه إنمسان كان مخمورا وأفاقوالأية واضحة تماما وحرف التشبيه (ك) واضح للعيان
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة د.خالد كروم
(( لأَنَّكُمْ تَعْلَمُونَ يَقِيناً أَنَّ يَوْمَ الرَّبِّ سَيَأْتِي كَمَا يَأْتِي اللِّصُّ فِي اللَّيْلِ.))حقيقة الأمر لا أعلم أيوجد غموض بهذه الأية؟اللص لا يخبر صاحب البيت بأنه سيأتى اليوم ليسرقه، بل يأتى فى غفلة من الزمان حيث لا يتوقعه أحد، وهكذا سيكون يوم مجئ الرب ويوم الدينونه، لا يمكن لأحد أن يتوقعه متى وكيف، بل يمكن أن يكون الأن أو غدا أو بعد ألف عام، وسيكون بغتتة حيث لا يتوقع ذلك أحد

إقتباس:
أهلا وسهلا بالدكتور .. خالد كروم
القادم من منتدى الإسلام أم المسيحية معذرة.. لكني لست من تقصد بالتأكيد.. فليس لي أي علاقة بالمنتدى المذكور..و أشكركم كل الشكر على الردود المقنعة التي أقنعتني بمدى تعظيمكم لإلهكم ...
إقتباس:
1- أن إلهنا الذى نعبده، وإلهكم الذى تعبدونه ليس واحدا وقد كذب من قال ذلك، وكذب من كتب ذلك فى كتبه إلهنا الله (إلهنا نحن المسلمون بالطبع) خالق الكون و خالقي و خالقكم ...
و نحن مؤمنون به جل شأنه تمام الإيمان و لا نشرك بعبادته شيء آخر و الحمد لله.. و هذا الموضوع لا يحتاج أي أدلة، يكفي أن نقول نحن المسلمون نعبد الله الذي خلق الكون كله... فأين الشرك أو الكفر في هذا؟؟؟!!!
بالنسبة للردود السابقة عن معاني الكلمات الموجودة في كتابكم...
فعندما قرأتها زادتني إيماناً بديني الإسلام و كفراً بمنهجكم و الحمد لله..فأنا لا أستطيع أن أعبد إلهاً شبه نفسه باللص أو المخمور!!!


إياكم أن تقولوا هذا مجاز؟! يعني مش معقول يكون الرب سكران وهو يختار نبيه داود.حتى هذا لا يمكن أن يكون له مبرر للتشبيه.أيختار نبيه وهو سكران؟
إقتباس:

. 64 كهنته سقطوا بالسيف وارامله لم يبكين 65 فاستيقظ الرب كنائم كجبار معّيط من الخمر. 66 فضرب اعداءه الى الوراء.جعلهم عارا ابديا. 67 ورفض خيمة يوسف ولم يختر سبط افرايم. 68 بل اختار سبط يهوذا جبل صهيون الذي احبه. 69 وبنى مثل مرتفعات مقدسه كالارض التي اسسها الى الابد. 70 واختار داود عبده واخذه من حظائر الغنم. 71 من خلف المرضعات أتى به ليرعى يعقوب شعبه واسرائيل ميراثه. 72 فرعاهم حسب كمال قلبه وبمهارة يديه هداهم لقد فكرت في مجازية النص , حتى لو قلنا مجاز لغوي فما هو المبرر للمعنىأن يختار الله نبيا مثل داود الذي هو أهم ركن من أركان المسيح وهو سكران أو صاحي من خمرة ويعيّط .؟
يكفى هذا التبجح وكيف تنكشف هذة العقيدة النصرانية التى يؤمن بها هؤلاء الرعاع الكلاب , بل والله الكلاب أفضل منهم , لانها تعبد الله وتخاف عقابه , ام هؤلاء الانجاس الذين لطخوه دين الله بالقذورات , واتبعوا شهوات الشيطان المتمثلة فى هذا ( النكيس ) بولس الكلب الكذاب الذى مزج الديانه الربانية , بالديانه اليونانية الوثنية القذرة ..
ولا حول ولاقوة الا بالله
والحمد لله على نعمة الاسلام ..

0 تعليقات:

إرسال تعليق

الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]

<< الصفحة الرئيسية