السبت، 18 يوليو 2009

فاروق حسنى , سيد القمنى , حلمي سالم، الناكح والنكوح فى بلد الزرايب

بسم الله الرحمن الرحيم ...
لا أدرى من أين ابداء والى أين أنتهى فالموضوع جد خطير ....
منذ بضع أيام سمعنا أن وزير الثقافة فاروق حسنى أنه قد منح سيد القمنى جائز ماليه على / كتابه (الحزب الهاشمي)
الذي اعتُبر عملًا يستحق عليه جائزة الدولة التقديرية: "إنَّ دين محمد -صلى الله عليه وسلم- مشروع طائفي، اخترعه عبد المطلب الذي أسس الجناح الديني للحزب الهاشمي على وفق النموذج اليهودي "الإسرائيلي"، لتسود به بنو هاشم غيرها من القبائل"، الكلام واضح لا خفاء فيه ولا لبس، الإسلام دين طائفي اخترعه عبد المطلب ليسود بني هاشم!!
فهذة ليس المرة الاولى لهذا الوزير ( المنكوح!!) وسوف أسرد هذة القصة كاملة ...
بل هى المرة الثانية التى تحدث امام أعين وموافقة الدولة المصرية , وهذا النظام الهش الذى يحتضر !!!
في العام الماضي اختار حلمي سالم، المشهور بحبه للعدو الصهيوني ويفخر بأنه من المُطَبِّعين، وكان مما كتبه استهزاء بالله، فقد شبَّه الله سبحانه وتعالى بعسكري المرور، وأنه يزغط البط!!
ماهذا الذى نسمعه من هؤلاء الكلاب !! والله الكلاب افضل منهم فهم حيونات متوحشة للمال والشهرة , فهم ليس ببشر وانما لماذا نلوم علي هؤلاء؟؟؟
اللوم ينطبق على الدولة المصرية والحكومة التى تستعمى الشعب وتنهب ثرواته وتضع مصيرة بين ايدى المخنثين والعلمانيون والملحدين ؟؟
إن الموافقة على هذه الجائزة معناه رضاء الدولة وموافقتها على ما جاء في كتب هذا الأفاك، وهو أمر ليس بالهين اليسير..
ولكن ماذا نقول ولمن نشكوه الا لله الواحد القهار على ظلم هؤلاء الانجاس من الحكام المتسترين على هؤلاء الكلاب ...
أن المسألة لم تاتى صدفة أو عابرة , وانما هو مشروع ( عالمى تنصيرى) ضد العالم الاسلامى كله بدون استثناء .
ثم ما حكاية هؤلاء الملحدين الذين أحتلوا هذة الوزارة السيادية المصرية , أجمع بعض المفكرين المصرين أن هذة الوزارة مخترقة من الامريكان , واليهود , والمنظمات التنصرية , بل ومن رجل الاعمال المليونير النصراني "ساويرس" ينفق عليه ويموله، فهو يمدح "بول بريمر" ويقول: أنه "بفتحه للعراق أفضل من الصحابي الجليل عمرو بن العاص عندما فتح مصر)، صدق الله {قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ} [سورة آل عمران: 118].
هل أصبح الاسلام لقمة سائغة لهؤلاء اللوطين المنكوحين ؟؟؟
نعم فاروق حسنى واطى ولواطى ؟؟؟ 96 سنه أحداثها فى مدينة الاقصر الفرعونية المصرية ..
واليكم القصة كاملة .. حتى يتم فضح ابن الزوانى هذا وغيرة من العملاء ... واعزورونى فى مخاطبتى الى هذا الكلب ؟؟؟
فى صيف عام 96 كانت تمر سيارة جيب سوداء تحمل ارقام ( عادية ) وكان خلفها 3 سيارات من سيارات الحراسات الخاصة ...
ولكن فاروق ( أكلتة الدودة!!) من الخلف فلم يجد ألا أن يأمر بالرجوع الى الفندق المقيم فيه , ثم أمر رجالة أنه سوف يخرج متنكر فى زى مصرى عادى , وقال لهم أنه متضايق جدا" من الحراسة فليكن , وسوف اكون على اتصال بكم لو حدث اى شى ؟؟؟
فركب سيارته السوداء , وعرج فى شوارع الاقصر الجميلة الهادئة , فوجد ( ضالتة !!) ؟؟؟؟؟
شاب اسود لا يتعدى 18 عاما" يجلس على قارعة الطريق , فتوقف فاروق وسأل الشاب عن بعض الاشياء , فأخبره بانه يعرف الاقصر ظهرا" عن قلب !! وفى المقابل سوف أخذ منك بعض الجنيهات لو اوصلتك الى بعض المناطق الجميلة , فوافق الواطى بذلك ...
ركب الشاب بجوار ( فوقة !!) وبداء يتحسس العضو الذكرى للشاب فلم ينهرة الشاب نظرا" لانه قال أن هذا الشخص من الممكن سرقتة ؟؟؟
فنزلوا الى منطقة ( مهجورة !!) ووعده ( فوقة !!) لو ظبطتنى ( حروقك!!) فقال الشاب تحت الامر ,,,, وتعرى فوقة وكشف السر الشاب , وتم عمل ما قد كان ....
ونظرا" الى حالة الارتباك التى كانت تعرتى فوقة , أنتهز هذا الشاب الفرصة ( وكشر عن غضبة ) فخاف فوقة من ( الفضيحة !!) فقام الشاب بعد ان نكح الناكح المنكوح بتفتيش جيواب فوقة ؟؟؟؟ واخراج كل ما يملكة ... المعروف أن الوزراء لا يملكون الاموال فى جيوبهم ( فيزا كارت !!) فلم يبالى الشاب وخلع فوقة الساعة ( الرولكس !!) وهذة هى الاداء التى اوصلت الموضوع كاملا" بسبابها ؟؟؟
وتم ضرب فوقة على وجهة , وكذلك على جسدة , وتم طرده من موقع الناكح والمنكوح .......!!!!!
تمر ألايام والاسابيع بعد هذة الحادثة !!! فيقوم الشاب ( سعد ) الناكح بعرض الساعة الى محل ساعات فى الاقصر ؟؟؟؟ فلم يفلح فى بيعها ؟؟
فعرضها الى رجل يعرفة فقدر الساعة بمبلغ ( 100) مصرى ؟؟؟ رولكس بمئة جنية مصرى ؟؟؟
فيذهب الرجل الى القاهرة لزيارة بعض اقاربة فيرون الساعة فى يدية , فيخبرونه أنها ( رولكس ) ربما ساعة مضروبة , أو ربما تقدر بثمن ؟؟ فيمضى ( أبراهيم !!) الذى اشترى الساعة من ( سعد !!) الى تاجر ساعات وسط البلد ؟؟؟ فيقول له أن هذة الساعة اشك فيها أنها مرصعة ( بلماس !!) فيخبره أنه يعرف من يشتريها ؟؟
فيرسله الى تاجر ساعات ( خواجة!!) فى شارع ( قصر النيل !!) فيدخل على صاحب المحل ( الخواجة!!) ويعرض الساعة , فيقول له الخواجة ..
أين وجدتها ...
فيقول اشتريتها من واحد صاحيى ..
فيقول له أنتظر لهما اشوفها ..
فيأخذ الساعة الخواجة ليقيمها ...
فيجد المفاجأة ..
الساعة هذة لا تصنع الا للناس المعروفة ؟؟؟
ووجد عليها حروف ( f s ) ؟؟؟
فيبحث الخواجة فى دفاتر الساعات الرولكس فى مصر فيجدها خاصة بفوقة ؟؟؟
يتم القبض عليهم جميعا" فى المحل ؟؟؟ ويحالون الى مباحث امن الدولة المصرية ؟؟
ويتم كشف المستور هناك .. ,احضار فاروق حسنى , فقال فوقة ...
نعم هذة الساعة ملك لى , ولكنها أخذت غصب عنى ..
لماا ياسيادة الوزير فوقة لما تبلغ / الرد / الموضوع تافهة جدا"
الساعة ياسيادة الوزير فوقة تبلغ ( 100) جنية مصرى / قلت ربنا يعوضنى غيرها ؟؟
طيب كيف تعرف على المتهم ؟؟
أتصل بى وقال أنه وجد مقبرة أثارية فى الاقصر ؟؟ فذهب لكى أعرف اين وجدها ..
ولماذا لا تصطحب أى من الحراسات معك ؟؟
قلت اعملها مفاجاة , وربما يكون اكتشاف اثرى هام ؟؟
هذا خطر عليك جدا" أن تذهب وحدك ؟؟؟
ربنا هو الى بيستر؟؟؟
طيب شكرا" سيادة الوزير ؟؟؟؟
خذ الساعة بتاعتك وروح احنا حنتصرف ؟؟
طيب ممكن الموضوع لا يقوم احد بنشرة ؟؟؟
روح يا سيادة الوزير ؟؟؟
ثم ياتون بالشاب ( سعد!!) ويحكى القصة من طقطق الى سلاموا عليكم ...
يدق جرس الهاتف الى قيادات امن الدولة ؟؟؟
نعم / حاضر/ كله تمام / لانشر/ لا مواضيع / لاشىء ؟؟؟
لكن ظابط امن الدولة نقلوا هذة الفضيحة الى بعض الجرائد وعلى راسها جريدة ( الشعب ) ؟؟
ثم نشرت جريدة الشعب بعض الوقائع الخطيرة جدا" ؟؟؟
المكافاة ؟؟؟
حبس الاستاذ / عادل حسين رحمه الله ..
حبس الاستاذ / مجدى حسين / فك الله اسرة ؟؟
أغلاق جريدة الشعب ؟؟؟
نهر مباحث أمن الدولة ؟؟؟
نقل بعض الظباط الى مواقع أخرى / مطافى / بلديات / أقسام شرطة ؟؟
هذة هى القصة ايها السادة للوزير الواطى اللواطى ولك ان تحكم ؟؟؟
لا أريد وضع صور لهؤلاء حتى لا ينجسون المقال ؟؟
والسلام عليكم

0 تعليقات:

إرسال تعليق

الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]

<< الصفحة الرئيسية