الجمعة، 17 يوليو 2009

أقتلوا الكافرة الداعرة المحامية نجلاء الامام ..

بسم الله الرحمن الرحيم ...

نجلاء الامام المحامية المصرية التى تريد الشهرة دون غيرها , حتى لو كانت على حساب تغير جلدها وعقيدتها فى مقابل الاموال ...

فنجد النصارى ومن ناصرهم يمدحون فى هذة المراءة الكافرة الساقطة من أعين النصارى قبل المسلمون .. لماذا ..

من هان عليه دينة الاول ... سيهون عليه الدين الاخرى ؟؟؟

ولا ندرى هل سنجد هذة الكافرة السحاقية تنخلع من دين النصارى لترتمى الى دين اليهود ...

فليس عجيبا" فى هذا الزمن الموحش ان نجد زمرة من بعض الافاقين والمنافقين يرتمون فى أحضان الدين لمجرد المال والسفر والعمل فى الخارج ؟؟؟

فكلنا نعلم أن ( علام ) الىذ باركة بابا الفتيكان بنفسه ( وعمدة!!) كان متزوج من نصرانية دارسة للاهوات فى جامعة فى ايطاليا , ثم هو علام هذا قد قام بنشر كتاب ( تحيا أسرائيل !!) وجنى من ورائه ( مليون دولار !!) فى اول طبعة , ناهيك عن باقى الطبعات الاخرى , وكذلك ترجمته الى لغات عده فكيف يكون مكسبه من وراء ذلك .. وبعد مباركة البابا بالطبع ؟؟؟

وللاسف نجد الحكومة المصرية مكتوفة الايدى أن هذا التطاول على الاسلام وكأننا اصبحنا غرباء فى هذة البلدان أو مواطنين من الدرجة الاخيرة ؟؟

والذى يشاهد هذة المراءة الكافرة التى أن وجدت يستبح دمائها . نعم مستباح دمائها واموالها , ومن لم يقل غير ذلك فهو على شاكلتها ..

واليكم الادلة ...

قال الله عز وجل { وَلَئِن سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ{65} لاَ تَعْتَذِرُواْ قَدْ كَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِن نَّعْفُ عَن طَآئِفَةٍ مِّنكُمْ نُعَذِّبْ طَآئِفَةً بِأَنَّهُمْ كَانُواْ مُجْرِمِينَ{66}

فهذه الآية نص في أن الاستهزاء بالله وبآياته وبرسوله كفر ، فالسب بطريق الأولى ، وقد دلت الآية أيضاً على أن من تنقص رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد كفر ، جاداً أو هازلاً .

أجمع العلماء على أن من سب النبي صلى الله عليه وسلم من المسلمين فهو كافر مرتد يجب قتله .

وهذا الإجماع قد حكاه غير واحد من أهل العلم كالإمام إسحاق بن راهويه وابن المنذر والقاضي عياض والخطابي وغيرهم . الصارم المسلول 2/13-16

.يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى:

"إن سب الله أو سب رسوله كفرٌ ظاهرًا و باطنًا، وسواءٌ كان السابُّ يعتقد أن ذلك محرم، أو كان مستحلاً له، أو كان ذاهلاً عن اعتقاده، هذا مذهب الفقهاء وسائر أهل السنة القائلين بأن الإيمان قول وعمل".

قال الإمام أحمد رحمه الله:

من شتم النبي صلى الله عليه وسلم قُتل، وذلك أنه إذا شتم فقد ارتد عن الإسلام، ولا يشتم مسلم النبي صلى الله عليه وسلم.

قال القاضي أبي يعلى:

من سب الله أو سب رسوله فإنه يكفر، سواء استحل سبه أو لم يستحله".

قال ابن راهويه:

قد أجمع المسلمون أن من سب الله أو سب رسوله صلى الله عليه وسلم أو دفع شيئًا مما أنزل الله أو قتل نبيًا من أنبياء الله أنه كافر بذلك وإن كان مقرًا بكل ما أنزل الله.

قال ابن تيمية رحمه الله:

هذا مذهب عامة أهل العلم، قال ابن المنذر أجمع عوام أهل العلم على أن حدّ من سب النبي صلى الله عليه وسلم القتل. وممن قاله مالك، والليث، وأحمد، وإسحاق، وهو مذهب الشافعي..

وقد حكى أبو بكر الفارسي من أصحاب الشافعي إجماع المسلمين على أن حد من يسب النبي صلى الله عليه وسلم القتل.

وقال الخطابي: لا أعلم أحدًا من المسلمين اختلف في وجوب قتله.

أكتفي بهذه النقولات لأن الأدلة كثيرة جدا وهذا الأمر أصبح معلوما من الدين بالضرورة.

وهذا القديوه : للكافرة الملعونة نجلاء الامام وهى تحض على الفجور للتحرش بنساء اليهود ...

0 تعليقات:

إرسال تعليق

الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]

<< الصفحة الرئيسية