الأربعاء، 22 أبريل 2009

هذه ادلة تفيد ان الرسول ص قد طلق بنت حبيبة ...المدعوة بالصحابية الجليلة حفصة بنت الخطاب!!!!!



غَضَب رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى حَفْصَة , لَمَّا أَسَرَّ إِلَيْهَا حَدِيثًا فَأَظْهَرَتْهُ لِعَائِشَة فَطَلَّقَهَا تَطْلِيقَة , فَنَزَلَتْ الْآيَة...(1)1) تفسير القرطبيمسند أحمد - مسند المكيين - حديث عاصم بن عمر... - رقم الحديث : ( 15359)- حدثنا ‏ ‏أبو سلمة الخزاعي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏بكر بن مضر ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏موسى بن جبير ‏ ‏عن ‏ ‏أبي أمامة بن سهل بن حنيف ‏ ‏عن ‏ ‏عاصم بن عمر ‏ ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏طلق ‏ ‏حفصة بنت عمر بن الخطاب ‏ ‏ثم ‏ ‏راجعها


لحاكم النيسابوري - المستدرك - كتاب الطلاق - رقم الصفحة : (2797)2748 - حدثنا أبو محمد بن يعقوب ثنا الخضر بن أبان الهاشمي ، ثنا يحيى بن آدم ، ثنا يحيى بن زكريا إبن أبي زائدة ، عن صالح بن صالح ، عن سلمة بن كهيل ، عن سعيد بن جبير ، عن إبن عباس ، عن عمر: أن رسول الله(ص) طلق حفصة ثم راجعها ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ، ولم يخرجاه.





-إبن كثير - تفسير إبن كثير - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : 510- وعن قضية حفصة فروى أبو داود والنسائي وإبن ماجه وإبن حبان في صحيحه من طرق عن يحيى بن زكريا بن أبي زائدة عن صالح بن صالح بن حيي عن سلمة بن كحيل عن سعيد بن جبير عن إبن عباس عن عمر أن رسول الله (ص) طلق حفصة ثم راجعها ، وهذا إسناد قوي .- وقال الحافظ أبو يعلى حدثنا أبو كريب حدثنا يونس بن بكير عن الاعمش عن أبي صالح عن إبن عمر قال : دخل عمر على حفصة وهي تبكي فقال ما يبكيك ؟ لعل رسول الله (ص) طلقك إنه كان طلقك مرة ثم راجعك من أجلي والله لئن كان طلقك مرة أخرى لا أكلمك أبدا ، ورجاله على شرط الصحيحين .وذكر القرطبي في تفسيره عن الكلبي قال: سبب نزول هذه الآية غضب رسول الله صلى الله عليه وسلم على حفصة لما أسر إليها حديثاً فأظهرته لعائشة، فطلقها تطليقة، فنزلت الآية وهي قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاء فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ}{ الطلاق/1}فحفصة هي التي أفشت سره إلى عائشة فأدبها صلى الله عليه وسلم بذلك. ومنها قصة العسل والمغافير وتمالؤ عائشة وحفصة وقيل سودة أيضاً؛ لأنها كانت من حزب عائشة كما ذكر ابن حجر

0 تعليقات:

إرسال تعليق

الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]

<< الصفحة الرئيسية